مَساءكُم/ صبَاحكُم ألَق
لأنَّهُم يُحِيْطُوننَا
لأنَّهُم يُحَاكُونَ مِنْ ذَرّاتِ قُلُوبِنَا ,
لأنَّهُم الّذيْنَ لا نَسْتَطِيعُ بدّاً مِنَ العَيْشِ دُونهمْ !
لأنَّهُمْ يختَزِلُونَ ذَوَاكِرنَا بِ العُمْق .. بِ الفَرَحْ .. بِ الأحزَان
بِ الشدّةِ .. بِ الضَيْم ,وَ .. بكُلِ الأحوَال !
وَلأنّنَا نَحْتَمِيهم دِفئاً .. جَرّدنا أنفُسنَا مِنْ كُلِّ شَيءٍ إلاّ مِنْ { .. ضَوءْ !
وَ " كَامِيْرَا " لـِ تُبصر بِ لَقَطَاتٍ لا تَمْحُوها الذاكِرَة , ولا تَتنَاسَـاهَا !
مُتصفحي هذا مخصَص لِجمِيع " اللقطَات " سَواء كَانت بِ
كَام جوال
أو احتِرافِي
كَام عَادِي
أو حتى أقل مِن عَادِي
.
.
أنتظِر لَقطاتكُم وَ .. كُل مَاتجُود بِه أنفسِكُم
لِ يَتوشّح بِ نكهةٍ خاصّةٍ هُنا
.
.
وِدي